ما وراء الكواليس: اكتشف منطقة التأجيج حيث اندلعت الحرائق ذات مرة، واستمتع بتصميمات البلاط المعقدة والديكورات الداخلية على الطراز العربي.

متجر زنجبار للتوابل المجتمعية: انغمس في مجموعة مختارة من التوابل الكاملة والمسحوق، إلى جانب بذور الفاكهة المحلية، في هذا المتجر النابض بالحياة.

بينما تخطط لإجازتك في زنجبار، ينتظر وعد المغامرة في كل زاوية. من الغوص في المياه الصافية التي تعج بالحياة البحرية إلى تذوق التوابل العطرية التي شكلت تاريخ الجزيرة، لا بد أن تكون رحلتك نسيجًا من التجارب النابضة بالحياة.

استكشاف ما وراء الأمواج: اكتشف أكثر من مجرد البحر – قم بزيارة مناطق الجذب الساحرة مثل أماكن السباحة الخلابة وأشجار الباوباب القديمة، وانغمس في عروض زنجبار المتنوعة.

انغمس في الفن والموسيقى والرقص الذي يعرض المزيج الفريد من التأثيرات التي تحدد المنطقة.

على الرغم من أن زنجبار تستقبل زوار العطلات على مدار السنة، إلا أن معظم الناس يأتون خارج موسم الأمطار الرئيسي، عندما يكون الطقس في زنجبار في أفضل حالاته، بين يونيو وفبراير.

هي محمية طبيعية وواحدة من أجمل الأماكن السياحية في زنجبار وواحدًا أيضًا من أجمل الحدائق المرجانية في العالم، حيث يأتي إليها أعدادًا هائلة من السياح لمشاهدة الشعاب المرجانية الضخمة التي تجذب إليها عددًا كبيرًا من الأسماك والسلاحف والدلافين، المكان أكثر روعة ويُعد موطن وملاذًا للعديد من الزواحف والطيور لذا فلا يفوتك هذا المكان أثناء عطلة السياحة في زنجبار.

استكشاف السوق: تشمل العديد من الفئات زيارات سوق التوابل، مما يضمن أحدث المكونات لإبداعاتك.

رغم «طوفان» اليمين بأوروبا.. لماذا انعطفت بريطانيا يسارا؟

كما يشمل هذا الفندق مكيف الهواء على اتصال مجاني بخدمة الواي فاي ويضم مركز عافية وسبا.

كما يمكن زيارة زنجبار بين منتصف ديسمبر وفبراير من كل عام، إلا أن هذه الفترة تكون فيها درجات الحرارة أكثر ارتفاعاً، فهي تكون مناسبة لمن أراد الاستجمام وخوض تجربة العيش في الأجواء الأفريقية الجافة والحارة.

مغامرة تحت الأرض: انطلق في رحلة عبر الأنفاق المتعرجة، حيث تنتظر مستعمرات الخفافيش والحشرات المثيرة للاهتمام والصواعد المذهلة.

يصطف الساحل الشرقي لزنجبار بشواطئ طويلة ذات لون أبيض ناعم. وفي الشمال، يوجد العديد من ????? ??????? المنتجعات الصغيرة التي تتميز بشواطئ متشابهة، ولكنها جميعها مختلفة تمامًا.

أشجار الباوباب، حيث ترتفع وتنخفض مياه البحر مع المد والجزر، وحيث يمكنك ملاحظة العديد من المخلوقات التي تتكيف مع هذه الظروف